Photo © Noor Riyadh
عن الحاضنة
الضرورة
نظرًا لانخفاض عدد شركات تطوير المحتوى والوسائط الإعلامية على وجه العموم والشركات السعودية في هذا القطاع على وجه الخصوص، فقد اكتسحت الشركات الأجنبية هذا القطاع من السوق السعودي، وقد ارتفعت أسعار خدمات وحلول تطوير المحتوى الإعلامي بشكل كبير بسبب الطلب المتزايد وانخفاض العرض.
وقد أدى ذلك إلى أن يعلو حاجز دخول السوق (Higher Entry Barrier) والذي يمثل أحد أكبر العوائق أمام المواهب المستقلة السعودية الناشئة ونحن نهدف إلى تمكين واحتضان هذه المواهب السعودية لتعمل وتنمو ضمن كيان مؤسسي والذي سيمكنها من تطوير القطاع الإعلامي وتمكينها من ممارسة نشاطاتها وتعزيز الناتج المحلي للملكة وتوطين المواهب الإعلامية.
انخفاض عدد شركات تطوير المحتوى الإعلامي
اكتساح الشركات الأجنبية للسوق السعودي
حاجز دخول السوق الإعلامي مرتفع
نسبة الثقافة والإعلام والفنون من الناتج المحلي عالمياً (٢٠١٨)
الركائز المتعلقة برؤية 2030
تطوير قطاع الإعلام والقطاعات الداعمة له، بحيث يكون منافس إقليمياً و دولياً.
تطوير بيئة تهدف لتعزيز ثقافة المملكة.
تعزيز صورة المملكة محلياً ودولياً.
تطوير جودة السوق وخبرات القوى العاملة.
تعزيز دور القطاع الثالث نحو التنمية المستدامة والنشاطات الاقتصادية.
تطوير مهارات السعوديين بما يتوافق مع احتياج السوق.
زيادة قدرات مؤسسات التدريب الفني والمهني وربطها باحتياجات سوق العمل.
أطلقت الأمم المتحدة واعتمدت أهداف التنمية المستدامة في سبتمبر ٢٠١٥ تمت الموافقة عليها من قبل جميع الدول الأعضاء البالغ عددهم ١٩٣.
استغرقت عملية تطوير وتأطير الأهداف ثلاث سنوات من المشاورات المجتمعية، والتي شهدت مناقشة أكثر من 8 ملايين شخص حول للقضايا والمشاكل التي تهمهم في مجتمعاتهم بالإضافة إلى بيئة الأرض بشكل عام.
بعد البحث والاستشارة ، انتهى الأمر بالأمم المتحدة إلى تحديد ١٧ هدفًا تغطي ١٦٩ مؤشر أولي مع 230 مؤشر ثانوي ، بهدف مواءمة السياسات والمؤسسات والمجتمعات المدنية في مناطقهم وعلى نطاق عالمي لتلبية هذه الأهداف وتحقيقها بحلول عام 2030 من أجل تحقيق الازدهار و مستقبل مستدام للجميع.
تغطي أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر العديد من المعايير مثل الحوكمة وجودة الحياة والبيئة والاقتصاد.
وترتكز نشاطات حاضنة ومسرعة الأعمال الإعلامية على الهدف الثامن من أهداف التنمية المستدامة.
تحقيق مستويات أعلى من الإنتاجية الاقتصادية من خلال التنويع والارتقاء التكنولوجي والابتكار ، بما في ذلك من خلال التركيز على القطاعات ذات القيمة المضافة العالية والقطاعات كثيفة العمالة.
بحلول عام 2030 ، تحقيق العمالة الكاملة والمنتجة والعمل اللائق لجميع النساء والرجال ، بما في ذلك الشباب والأشخاص ذوو الإعاقة ، وتكافؤ الأجر عن العمل المتساوي القيمة.
خفض نسبة الشباب غير الملتحقين بالتوظيف أو التعليم أو التدريب.
8.2
8.5
8.6
